
![]() | الشاذلي دمق |
| مَخاضٌ مِنْ قيْد الرَّدَى : 216 - 2025/07/04 |
| قُلْناها «وَلاَتَ حَين مَناص» واسْتكمَلْنا جميع الجروحْ فمتى إذًا ليْلُكِ يَجْلُو ... وَصَبَاحُكِ مُسْفِرًا غَزّة يَلُوحْ؟ |
| اقرأ المزيد |
| الحِبْرُ عَلَى أَوْرَاقٍ خَلَوِيّة : 212 - 2025/03/07 |
| مِن وراء تُروس الوعي ومِن خَلف مَنافذ الصَّحْو .. وفي غفلة المُحاذِر، وسِنَة الوَسْنان اِجتاحني الإعصار واكتسحتْ أنواؤه ضِفافيَ المَحْظيّة. |
| اقرأ المزيد |
| حُلم الدّراويش : 208 - 2024/11/01 |
| يأتي .. أو لا يأتي .. يكون .. أو لا يكون .. وَعْدٌ مثل العِهْن فُقاعةُ هُراء على خارطة الوهم تُحلِّقُ وتجوبْ |
| اقرأ المزيد |
| إلى أين؟؟؟ : 203 - 2024/06/01 |
| وبعد .. لا انفراج .. ولا انبعاث .. إنما غياهب هي، وظلمات .. وضَنك إضافي |
| اقرأ المزيد |
| نَذَرْتُ قَلْبِي : 201 - 2024/04/05 |
| نَذَرْتُ قلبي وَعْـدًا لـن أسترِدهْ خُذيه فإنّـي لست ناكثـا ودهْ مهما رجوتِ أو أنّكِ ناشــدتِ لا، ولـن تستطيعــي الآن رَدهْ |
| اقرأ المزيد |
| طوارئ : 198 - 2024/01/05 |
| في كفّكِ تدور أفلاكي كيف لا أغار من لَمْسٍ غير كفّي؟ بين أجفانك تستنيم أحلامي كيف أُحابي جافِلِي أحلامي؟ |
| اقرأ المزيد |
| أسرار تحت الوسادة : 194 - 2023/09/01 |
| هذا الرّجل يستحوذني .. يلتهمني .. يَزْدَرِدُنِي بلا هضم .. و يبتلعني كالعادة كيف أنجو منه؟ أينما ولّيْت ألْفيْته قِبلتي ، حتى عبير حلمه ، ينساه فوق الوسادة |
| اقرأ المزيد |
| عطَنُ المنفَى : 193 - 2023/08/04 |
| بَابٌ غُلِّقْ !.. وَأَلْفُ صاحٍ فيَّ يُنَادِي ! وَبَيْنِي وَنَفْسِي حَدِيثُ الصَّوَادِي لِيبْقَى دُخَانِي بَيْنَ النَّارِ وَ بَيْنَ الرَّمَادِ |
| اقرأ المزيد |
| حب و عيد في الوقت الضائع : 191 - 2023/06/02 |
| أنتِ يا... يا... أيا.... كيف تُحبّين أن أناديك؟ وماذا أقول في عيدك الآن؟ أنت يا.. أيا ... أَفْضَل لي ولك أن تظلّي هكذا بدون إسم.. بلا عنوان .. |
| اقرأ المزيد |
| زَمنُ التّهاوي : 187 - 2023/02/03 |
| ثَلْجٌ مِدادُكَ يَراعِي والكلام ضنِينٌ يأْبَى أيّ انصياعِ *** في زحمة الفوضويّات يَتوه نَظْمي، وبلا معنى يَغِيم في الأسماعِ ... |
| اقرأ المزيد |
| الحزن فوق الربوة : 183 - 2022/10/07 |
| في صدري كيف يَهْدِرُ الحزنُ بحرًا ولا تَنْثَجُّ من عينيَّ المُعصِرات *** في الأفْق أمل للإغراء وخلفه غيمةٌ دهماءْ وأنا بين العَتَمَةِ والضّياء جذوة لاهبة عمياءْ تتحسّس في عينيها مطفأةً فيزيدُ في سَعِيرهَا مَاءْ وهلْ رمْضَائِي تَخْبُو؟ هيهاتْ ... وثمّ هيهاتْ |
| اقرأ المزيد |
| .. اِكتنفتُ جُرحي .. : 182 - 2022/09/02 |
| (... استلمتُ دعوتي للحضور ... ولكن، قبل يوم واحد ورد عليّ رجاؤها مُنَضَّدا، فأهدر أملي و أدمى دربي... فتعثّرتْ نحوها خطاي، واُكتنفتُ جُرحي) |
| اقرأ المزيد |
| نفثة وطنٍ يحتضر : 181 - 2022/08/05 |
| قَدَري ...موطن الوَجَع .. يا وجعي يا قلما في أزلي ، خَطّ أُمنيتي وأخْصَى لها زمني .. فإلى متى انتظر ؟ يا شِقوةَ الأديم المُعنَّى بالأشقياء من سُدُم التاريخ لِشَهقة العِتق |
| اقرأ المزيد |
| تراتيل الليل : 180 - 2022/07/01 |
| يَا مُلْهِمِي الشِّعْرَ فِي جَوف الدّياجي أَتَسْمَعُ صَوْتِي أَيُّهَا اُلْ مُدَّثِرُ أَفِقْ وَ اشْهَدْ لَيَالِيَ السُّهْدِ مَعِي فالنّومُ لأجلك عنّي مُزْدَجَرُ سَلِ النّّجُومَ والأقمار أنباءها كم أُناجيك، علّ الطّيفَ يستشعرُ |
| اقرأ المزيد |
| الشاعر والكتابة : 177 - 2022/04/08 |
| سألتْني : ماذا تكتب؟ قُلْتُ : أكتب مكاتيب القدر على الأجْبِنة وأضع التّزكية على الأقْضِية فلا اعتراضَ ولا شكاةْ ولا ثناءَ ولا صلاةْ سألتني : لمن تكتب؟ |
| اقرأ المزيد |