أ.د.عماد الدين خليل |
مدخل إلى نهاية التاريخ في المنظور القرآني (الحلقة الرابعة) : 204 - 2024/07/05 |
بعد أن تطرّقنا في سلسلة من ثمان حلقات متتالية ( من العدد 187 إلى العدد 194) إلى بناء الكون في المنظور القرآني، ثمّ خصّصنا سلسلة أخرى من ست حلقات ( من العدد 195 إلى العدد 200) للحديث عن بناء العالم في المنظور القرآني، وبيّنا من خلال آيات القرآن الكريم شبكة التّفاصيل المتعلّقة ببناء هذا العالم من أجل أن يكون صالحاً للمسعى البشري، قديراً على الاستجابة لتحديّاته وبإرادة الله ومشيئته التي مكّنت الكرة الأرضيّة من استقبال الإنسان، وفتح الطّريق أمامه واسعاً عريضاً لأداء مهمّته الاختباريّة التي خلق العالم من أجلها، نسعى ضمن هذه السّلسلة من المقالات الجديدة (أربع حلقات) إلى مناقشة مسألة نهاية الكون أو نهاية التاريخ كما يحلو للبعض تسميتها، من خلال عرض موقف النّظريات المادّية بشقيّها الماركسي والرأسمالي ونقدها، وتبيين إفلاسها وبطلانها (الحلقة الأولى والثانية) ونبيّن للقارئ كيف تعمل تلك النّظريات على تجريد العالم من بطانته الرّوحيّة، والوجود من تجذّره في الغيب، وتمنح السّلطة المطلقة للاقتصاد، وتتّخذه إلهاً وتسعى إلى فرض ذلك على شعوب العالم كلّه. وفي الحلقة الثالثة سنستعرض مع القارئ الكريم كيف يرى الفيزيائيون والفلكيّون نهاية الكون وبالتّالي نهاية التاريخ، لنختم في الحلقة الرابعة والأخيرة بعرض نهاية التّاريخ كما يعرّفها كتاب اللّه. ونذكّر أنّ هذا البحث الذي يسعى لجعل اللقاء بين العلم والدّين لقاء حميميّا على عكس ما تسعى إليه النّظريّات الغربيّة، لا يعدو ان يكون تمهيداً لبحوث شاملة نرجو أن تنفذها مجموعة من الباحثين المختصّين بالعلوم القرآنيّة وبعلوم الفيزياء والكيماء وغيرها من العلوم لتبيّن للعالم البطانة الرّوحية للعالم المنظور وأهمّية الخبرة الدّينيّة وضرورتها للحياة البشريّة، فيلتقي بذلك العلم ثانيةً مع الدّين !! |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى نهاية التاريخ في المنظور القرآني (الحلقة الثالثة) : 203 - 2024/06/01 |
بعد أن تطرّقنا في سلسلة من ثمان حلقات متتالية ( من العدد 187 إلى العدد 194) إلى بناء الكون في المنظور القرآني، ثمّ خصّصنا سلسلة أخرى من ست حلقات ( من العدد 195 إلى العدد 200) للحديث عن بناء العالم في المنظور القرآني، وبيّنا من خلال آيات القرآن الكريم شبكة التّفاصيل المتعلّقة ببناء هذا العالم من أجل أن يكون صالحاً للمسعى البشري، قديراً على الاستجابة لتحديّاته وبإرادة الله ومشيئته التي مكّنت الكرة الأرضيّة من استقبال الإنسان، وفتح الطّريق أمامه واسعاً عريضاً لأداء مهمّته الاختباريّة التي خلق العالم من أجلها، نسعى ضمن هذه السّلسلة من المقالات الجديدة (أربع حلقات) إلى مناقشة مسألة نهاية الكون أو نهاية التاريخ كما يحلو للبعض تسميتها، من خلال عرض موقف النّظريات المادّية بشقيّها الماركسي والرأسمالي ونقدها، وتبيين إفلاسها وبطلانها (الحلقة الأولى والثانية) ونبيّن للقارئ كيف تعمل تلك النّظريات على تجريد العالم من بطانته الرّوحيّة، والوجود من تجذّره في الغيب، وتمنح السّلطة المطلقة للاقتصاد، وتتّخذه إلهاً وتسعى إلى فرض ذلك على شعوب العالم كلّه. وفي الحلقة الثالثة سنستعرض مع القارئ الكريم كيف يرى الفيزيائيون والفلكيّون نهاية الكون وبالتّالي نهاية التاريخ، لنختم في الحلقة الرابعة والأخيرة بعرض نهاية التّاريخ كما يعرّفها كتاب اللّه. ونذكّر أنّ هذا البحث الذي يسعى لجعل اللقاء بين العلم والدّين لقاء حميميّا على عكس ما تسعى إليه النّظريّات الغربيّة، لا يعدو ان يكون تمهيداً لبحوث شاملة نرجو أن تنفذها مجموعة من الباحثين المختصّين بالعلوم القرآنيّة وبعلوم الفيزياء والكيماء وغيرها من العلوم لتبيّن للعالم البطانة الرّوحية للعالم المنظور وأهمّية الخبرة الدّينيّة وضرورتها للحياة البشريّة، فيلتقي بذلك العلم ثانيةً مع الدّين !! |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى نهاية التاريخ في المنظور القرآني (الحلقة الثانية) : 202 - 2024/05/03 |
بعد أن تطرّقنا في سلسلة من ثمان حلقات متتالية ( من العدد 187 إلى العدد 194) إلى بناء الكون في المنظور القرآني، ثمّ خصّصنا سلسلة أخرى من ست حلقات ( من العدد 195 إلى العدد 200) للحديث عن بناء العالم في المنظور القرآني، وبيّنا من خلال آيات القرآن الكريم شبكة التّفاصيل المتعلّقة ببناء هذا العالم من أجل أن يكون صالحاً للمسعى البشري، قديراً على الاستجابة لتحديّاته وبإرادة الله ومشيئته التي مكّنت الكرة الأرضيّة من استقبال الإنسان، وفتح الطّريق أمامه واسعاً عريضاً لأداء مهمّته الاختباريّة التي خلق العالم من أجلها، نسعى ضمن هذه السّلسلة من المقالات الجديدة (أربع حلقات) إلى مناقشة مسألة نهاية الكون أو نهاية التاريخ كما يحلو للبعض تسميتها، من خلال عرض موقف النّظريات المادّية بشقيّها الماركسي والرأسمالي ونقدها، وتبيين إفلاسها وبطلانها (الحلقة الأولى والثانية) ونبيّن للقارئ كيف تعمل تلك النّظريات على تجريد العالم من بطانته الرّوحيّة، والوجود من تجذّره في الغيب، وتمنح السّلطة المطلقة للاقتصاد، وتتّخذه إلهاً وتسعى إلى فرض ذلك على شعوب العالم كلّه. وفي الحلقة الثالثة سنستعرض مع القارئ الكريم كيف يرى الفيزيائيون والفلكيّون نهاية الكون وبالتّالي نهاية التاريخ، لنختم في الحلقة الرابعة والأخيرة بعرض نهاية التّاريخ كما يعرّفها كتاب اللّه. ونذكّر أنّ هذا البحث الذي يسعى لجعل اللقاء بين العلم والدّين لقاء حميميّا على عكس ما تسعى إليه النّظريّات الغربيّة، لا يعدو ان يكون تمهيداً لبحوث شاملة نرجو أن تنفذها مجموعة من الباحثين المختصّين بالعلوم القرآنيّة وبعلوم الفيزياء والكيماء وغيرها من العلوم لتبيّن للعالم البطانة الرّوحية للعالم المنظور وأهمّية الخبرة الدّينيّة وضرورتها للحياة البشريّة، فيلتقي بذلك العلم ثانيةً مع الدّين !! |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى نهاية التاريخ في المنظور القرآني (الحلقة الأولى) : 201 - 2024/04/05 |
بعد أن تطرّقنا في سلسلة من ثمان حلقات متتالية ( من العدد 187 إلى العدد 194) إلى بناء الكون في المنظور القرآني، ثمّ خصّصنا سلسلة أخرى من ست حلقات ( من العدد 195 إلى العدد 200) للحديث عن بناء العالم في المنظور القرآني، وبيّنا من خلال آيات القرآن الكريم شبكة التّفاصيل المتعلّقة ببناء هذا العالم من أجل أن يكون صالحاً للمسعى البشري، قديراً على الاستجابة لتحديّاته وبإرادة الله ومشيئته التي مكّنت الكرة الأرضيّة من استقبال الإنسان، وفتح الطّريق أمامه واسعاً عريضاً لأداء مهمّته الاختباريّة التي خلق العالم من أجلها، نسعى ضمن هذه السّلسلة من المقالات الجديدة (أربع حلقات) إلى مناقشة مسألة نهاية الكون أو نهاية التاريخ كما يحلو للبعض تسميتها، من خلال عرض موقف النّظريات المادّية بشقيّها الماركسي والرأسمالي ونقدها، وتبيين إفلاسها وبطلانها (الحلقة الأولى والثانية) ونبيّن للقارئ كيف تعمل تلك النّظريات على تجريد العالم من بطانته الرّوحيّة، والوجود من تجذّره في الغيب، وتمنح السّلطة المطلقة للاقتصاد، وتتّخذه إلهاً وتسعى إلى فرض ذلك على شعوب العالم كلّه. وفي الحلقة الثالثة سنستعرض مع القارئ الكريم كيف يرى الفيزيائيون والفلكيّون نهاية الكون وبالتّالي نهاية التاريخ، لنختم في الحلقة الرابعة والأخيرة بعرض نهاية التّاريخ كما يعرّفها كتاب اللّه. ونذكّر أنّ هذا البحث الذي يسعى لجعل اللقاء بين العلم والدّين لقاء حميميّا على عكس ما تسعى إليه النّظريّات الغربيّة، لا يعدو ان يكون تمهيداً لبحوث شاملة نرجو أن تنفذها مجموعة من الباحثين المختصّين بالعلوم القرآنيّة وبعلوم الفيزياء والكيماء وغيرها من العلوم لتبيّن للعالم البطانة الرّوحية للعالم المنظور وأهمّية الخبرة الدّينيّة وضرورتها للحياة البشريّة، فيلتقي بذلك العلم ثانيةً مع الدّين !! |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء العالم في المنظور القرآني (الحلقة السادسة والأخيرة) : 200 - 2024/03/01 |
بهذه الحلقة نصل إلى نهاية البحث بعد أن تطرقنا في الحلقات الخمس الماضية إلى عدد من أسرار بناء هذا العالم والظواهر الطبيعيّة المرتبطة به بداية من معجزات الشّمس والقمر والبحار والجبال ومرورا بمعجزة الماء ومراحلها المتعاقبة المبنيّة بعضها على بعض ثمّ ولجنا عالمي النبات والحيوان، مبيّنين من خلال آيات القرآن أنه لا مجال في بناء هذا العالم للصدفة بأيّ شكل من الأشكال، مؤكّدين على الغائيّة التي تسوق كلّ الظّواهر والمخلوقات بإرادة الله إلى هدفها المرسوم وهو ضمان الحياة على وجه الأرض. ونختم بالتطرق إلى السرّ الإلهي في الجمال ثمّ نمضي مع آيات كتاب اللّه في تأكيد اتقان الصّنع ووضع الخلائق والأشياء كلّ في مكانه المرسوم من خارطة بناء العالم والتأكيد على أنّ بناء العالم ليس حالة استاتيكيّة ساكنة، إنّما هو الخلق المستمر حيث لا يكفي أن يقول اللّه سبحانه وتعالى للخلائق والأشياء كوني فتكون، ولكنّه يصيّرها من حالٍ إلى حال. |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء العالم في المنظور القرآني (الحلقة الخامسة) : 199 - 2024/02/02 |
مواصلة لما بدأناه منذ الحلقة الأولى (العدد 195) من سلسلة المقالات التي تعنى بشبكة التّفاصيل المتعلّقة ببناء العالم في المنظور القرآني من أجل أن يكون صالحاً للمسعى البشري، قديراً على الاستجابة لتحديّاته وبإرادة الله ومشيئته التي مكّنت الكرة الأرضيّة من استقبال الإنسان، وفتح الطّريق أمامه واسعاً عريضاً لأداء مهمّته الاختباريّة التي خلق العالم من أجلها، وبعد أن تعرضنا بالتحليل إلى معجزات الشمس والقمر والبحار والجبال والماء ودنيا النبات التي تمثل واحدةً من أهمّ صفحات خلق العالم وتكوينه وقدرته على الاستمرار، نتطرق في هذا المقال إلى معجزات الله في عالم الحيوان. |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء العالم في المنظور القرآني (الحلقة الرابعة) : 198 - 2024/01/05 |
مواصلة لما بدأناه في الحلقة الأولى (العدد 195) والثانية (العدد 196) والثالثة (العدد 197) من سلسلة المقالات التي تعتني بشبكة التّفاصيل المتعلّقة ببناء العالم في المنظور القرآني من أجل أن يكون صالحاً للمسعى البشري، قديراً على الاستجابة لتحديّاته وبإرادة الله ومشيئته التي مكّنت الكرة الأرضيّة من استقبال الإنسان، وفتح الطّريق أمامه واسعاً عريضاً لأداء مهمّته الاختباريّة التي خلق العالم من أجلها، وبعد أن تعرضنا بالتحليل إلى معجزات الشمس والقمر والبحار والجبال والماء، نتطرق في هذا المقال إلى معجزات الله في دنيا النّبات التي تمثل واحدةً من أهمّ صفحات خلق العالم وتكوينه وقدرته على الاستمرار. |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء العالم في المنظور القرآني (الحلقة الثالثة) : 197 - 2023/12/01 |
مواصلة لما بدأناه في الحلقة الأولى (العدد 195) والثانية (العدد 196) من سلسلة المقالات التي تعني بشبكة التّفاصيل المتعلّقة ببناء العالم في المنظور القرآني من أجل أن يكون صالحاً للمسعى البشري، قديراً على الاستجابة لتحديّاته وبإرادة الله ومشيئته التي مكّنت الكرة الأرضيّة من استقبال الإنسان، وفتح الطّريق أمامه واسعاً عريضاً لأداء مهمّته الاختباريّة التي خلق العالم من أجلها، نتطرق في هذا المقال إلى معجزة الماء وهي إحدى الظّواهر الطّبيعيّة التي تنتفي معها الصّدفة رياضيّاً وفيزيائيّاً بأيّ شكل من الأشكال، وتتأكّد الغائيّة التي تسوق هذه الظّاهرة عبر مراحلها المتعاقبة المبنيّة بعضها على بعض بإرادة فوقيّة إلى هدفها المرسوم وهو ضمان الحياة على وجه الأرض. |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء العالم في المنظور القرآني (الحلقة الثانية) : 196 - 2023/11/03 |
انطلقنا على بركة الله منذ العدد الفارط من مجلة الإصلاح في سلسلة جديدة تعني بالحديث عن بناء العالم في المنظور القرآني، ورأينا في الحلقة الأولى كيف أنّ تهيئة العالم لاستقبال الإنسان قد اقتضت أربعة أيّام، بينما استغرق بناء الكون يومين فحسب، وكيف يطرح القرآن الكريم بعد هذا التّأسيس الكبير شبكة التّفاصيل المتعلّقة ببناء هذا العالم من أجل أن يكون صالحاً للمسعى البشري، قديراً على الاستجابة لتحديّاته وبإرادة الله ومشيئته التي مكّنت الكرة الأرضيّة من استقبال الإنسان، وفتح الطّريق أمامه واسعاً عريضاً لأداء مهمّته الاختباريّة التي خلق العالم من أجلها، ثمّ انطلقنا في كشف شبكة الظّواهر التي جعلت كرتنا الأرضيّة هذه صالحة للحياة، وبدأنا بظاهرة اللّيل والنّهار . وفي هذه الحلقة الثانية سنتطرق بإذن الله إلى معجزة الشمس والقمر ثمّ معجزة البحار ووظيفتها الرّباعية. |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء العالم في المنظور القرآني (الحلقة الأولى) : 195 - 2023/10/06 |
بعد أن تطرّقنا في سلسلة من ثمان حلقات متتالية ( من العدد 187 إلى العدد 194) إلى بناء الكون في المنظور القرآني، ننطلق على بركة الله في سلسلة جديدة نخصّصها للحديث عن بناء العالم في المنظور القرآني، فنبيّن من خلال آيات القرآن الكريم شبكة التّفاصيل المتعلّقة ببناء هذا العالم من أجل أن يكون صالحاً للمسعى البشري، قديراً على الاستجابة لتحديّاته وبإرادة الله ومشيئته التي مكّنت الكرة الأرضيّة من استقبال الإنسان، وفتح الطّريق أمامه واسعاً عريضاً لأداء مهمّته الاختباريّة التي خلق العالم من أجلها، ابتداء من تشكيل اللّيل والنّهار، والشّمس والقمر، والبحار والجبال الرّواسي، وتمهيد الأرض، وإنزال الأمطار، وإخراج النّبات، وخلق الحيوان، وتهيئة الأرزاق والمعايش واتقان الصّنع، واللّمسات الجماليّة للخلق، وتواصل الخلق والإبداع، والملكيّة والهيمنة، والجدّ والحضور الدّائم، والعلم المطلق، والسّجود للّه الذي خلق هذا كلّه، بأمره، وحوّله من حالٍ إلى حال، وانتهاء بوقفات القرآن العديدة، ذات الدّلالة على البعد الحضاري لخلق الإنسان ودوره في العالم: الاستخلاف والتّسخير والاستعمار (بدلالته اللّغويّة وليست الاصطلاحيّة) ونذكّر أنّ هذا البحث الذي يسعى لجعل اللقاء بين العلم والدّين لقاء حميميّا على عكس ما تسعى إليه بعض النظريّات الغربيّة، لا يعدو ان يكون تمهيداً لبحوث شاملة نرجو أن تنفذها مجموعة من الباحثين المختصّين بالعلوم القرآنيّة وبعلوم الفيزياء والكيماء وغيرها من العلوم لتبيّن للعالم البطانة الرّوحية للعالم المنظور وأهمّية الخبرة الدّينيّة وضرورتها للحياة البشريّة، فيلتقي بذلك العلم ثانيةً مع الدّين !! |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء الكون في المنظور القرآني (الحلقة الثامنة) : 194 - 2023/09/01 |
لقد سميت هذا البحث مدخلاً إلى بناء الكون في المنظور القرآني، وهو لا يعدو ان يكون تمهيداً لبحوث شاملة ينفذها مجموعة من الباحثين المختصين بالعلوم القرآنية وبعلم الفيزياء الكونية (الكوزمولوجي)، وأحسب أن المعهد العالمي للفكر الإسلامي يقوم بمهمة كهذه من أجل ملء الفراغ في هذا الموضوع الذي تفرّقت به السبل ... هذا إلى تناوله من قبل العديد من الباحثين في سياق الفكر الإسلامي المعاصر. إن أية مقارنة جادة بين معطيات القرآن الكريم بخصوص بناء الكون وبين كشوفات العلوم الفيزيائية والرياضية المعاصرة لابدّ أن تضع في حسبانها مبدأ إحالة هذه الكشوف على المعطيات القرآنية، وليس العكس بحالٍ من الأحوال، ذلك أن علم الله الخالق والمالك جلّ في علاه، هو غير معطيات الباحثين من علماء الفيزياء والرياضيات ... في الحالة الأولى نجدنا قبالة حقائق مطلقة يتحتم التسليم بها، وفي الثانية قبالة علوم تزداد بمرور الوقت قدرةً على تجاوز ظنّيتها، والالتحام الجاد بالحقائق الكونية ... وفي هذه الحالة، كما أكد هذا البحث مراراً وتكراراً، سيكون اللقاء الحميم بين الدين والعلم ... بين ما أكده كتاب الله، وما كشفت عنه العلوم المعاصرة بعد رحلة متطاولة في فيزياء الكون. |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء الكون في المنظور القرآني (الحلقة السابعة) : 193 - 2023/08/04 |
لقد سميت هذا البحث مدخلاً إلى بناء الكون في المنظور القرآني، وهو لا يعدو ان يكون تمهيداً لبحوث شاملة ينفذها مجموعة من الباحثين المختصين بالعلوم القرآنية وبعلم الفيزياء الكونية (الكوزمولوجي)، وأحسب أن المعهد العالمي للفكر الإسلامي يقوم بمهمة كهذه من أجل ملء الفراغ في هذا الموضوع الذي تفرّقت به السبل ... هذا إلى تناوله من قبل العديد من الباحثين في سياق الفكر الإسلامي المعاصر. إن أية مقارنة جادة بين معطيات القرآن الكريم بخصوص بناء الكون وبين كشوفات العلوم الفيزيائية والرياضية المعاصرة لابدّ أن تضع في حسبانها مبدأ إحالة هذه الكشوف على المعطيات القرآنية، وليس العكس بحالٍ من الأحوال، ذلك أن علم الله الخالق والمالك جلّ في علاه، هو غير معطيات الباحثين من علماء الفيزياء والرياضيات ... في الحالة الأولى نجدنا قبالة حقائق مطلقة يتحتم التسليم بها، وفي الثانية قبالة علوم تزداد بمرور الوقت قدرةً على تجاوز ظنّيتها، والالتحام الجاد بالحقائق الكونية ... وفي هذه الحالة، كما أكد هذا البحث مراراً وتكراراً، سيكون اللقاء الحميم بين الدين والعلم ... بين ما أكده كتاب الله، وما كشفت عنه العلوم المعاصرة بعد رحلة متطاولة في فيزياء الكون. |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء الكون في المنظور القرآني (الحلقة السادسة) : 192 - 2023/07/07 |
لقد سميت هذا البحث مدخلاً إلى بناء الكون في المنظور القرآني، وهو لا يعدو ان يكون تمهيداً لبحوث شاملة ينفذها مجموعة من الباحثين المختصين بالعلوم القرآنية وبعلم الفيزياء الكونية (الكوزمولوجي)، وأحسب أن المعهد العالمي للفكر الإسلامي يقوم بمهمة كهذه من أجل ملء الفراغ في هذا الموضوع الذي تفرّقت به السبل ... هذا إلى جانب تناوله من قبل العديد من الباحثين في سياق الفكر الإسلامي المعاصر. إن أية مقارنة جادة بين معطيات القرآن الكريم بخصوص بناء الكون وبين كشوفات العلوم الفيزيائية والرياضية المعاصرة لابدّ أن تضع في حسبانها مبدأ إحالة هذه الكشوف على المعطيات القرآنية، وليس العكس بحالٍ من الأحوال، ذلك أن علم الله الخالق والمالك جلّ في علاه، هو غير معطيات الباحثين من علماء الفيزياء والرياضيات ... في الحالة الأولى نجدنا قبالة حقائق مطلقة يتحتم التسليم بها، وفي الثانية قبالة علوم تزداد بمرور الوقت قدرةً على تجاوز ظنّيتها، والالتحام الجاد بالحقائق الكونية ... وفي هذه الحالة، كما أكد هذا البحث مراراً وتكراراً، سيكون اللقاء الحميم بين الدين والعلم ... بين ما أكده كتاب الله، وما كشفت عنه العلوم المعاصرة بعد رحلة متطاولة في فيزياء الكون. |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء الكون في المنظور القرآني (الحلقة الخامسة) : 191 - 2023/06/02 |
لقد سميت هذا البحث مدخلاً إلى بناء الكون في المنظور القرآني، وهو لا يعدو ان يكون تمهيداً لبحوث شاملة ينفذها مجموعة من الباحثين المختصين بالعلوم القرآنية وبعلم الفيزياء الكونية (الكوزمولوجي)، وأحسب أن المعهد العالمي للفكر الإسلامي يقوم بمهمة كهذه من أجل ملء الفراغ في هذا الموضوع الذي تفرّقت به السبل ... هذا إلى تناوله من قبل العديد من الباحثين في سياق الفكر الإسلامي المعاصر. إن أية مقارنة جادة بين معطيات القرآن الكريم بخصوص بناء الكون وبين كشوفات العلوم الفيزيائية والرياضية المعاصرة لابدّ أن تضع في حسبانها مبدأ إحالة هذه الكشوف على المعطيات القرآنية، وليس العكس بحالٍ من الأحوال، ذلك أن علم الله الخالق والمالك جلّ في علاه، هو غير معطيات الباحثين من علماء الفيزياء والرياضيات ... في الحالة الأولى نجدنا قبالة حقائق مطلقة يتحتم التسليم بها، وفي الثانية قبالة علوم تزداد بمرور الوقت قدرةً على تجاوز ظنّيتها، والالتحام الجاد بالحقائق الكونية ... وفي هذه الحالة، كما أكد هذا البحث مراراً وتكراراً، سيكون اللقاء الحميم بين الدين والعلم ... بين ما أكده كتاب الله، وما كشفت عنه العلوم المعاصرة بعد رحلة متطاولة في فيزياء الكون. |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء الكون في المنظور القرآني (الحلقة الرابعة) : 190 - 2023/05/05 |
لقد سميت هذا البحث مدخلاً إلى بناء الكون في المنظور القرآني، وهو لا يعدو ان يكون تمهيداً لبحوث شاملة ينفذها مجموعة من الباحثين المختصين بالعلوم القرآنية وبعلم الفيزياء الكونية (الكوزمولوجي)، وأحسب أن المعهد العالمي للفكر الإسلامي يقوم بمهمة كهذه من أجل ملء الفراغ في هذا الموضوع الذي تفرّقت به السبل ... هذا إلى تناوله من قبل العديد من الباحثين في سياق الفكر الإسلامي المعاصر. إن أية مقارنة جادة بين معطيات القرآن الكريم بخصوص بناء الكون وبين كشوفات العلوم الفيزيائية والرياضية المعاصرة لابدّ أن تضع في حسبانها مبدأ إحالة هذه الكشوف على المعطيات القرآنية، وليس العكس بحالٍ من الأحوال، ذلك أن علم الله الخالق والمالك جلّ في علاه، غير معطيات الباحثين من علماء الفيزياء والرياضيات ... في الحالة الأولى نجدنا قبالة حقائق مطلقة يتحتم التسليم بها، وفي الثانية قبالة علوم تزداد بمرور الوقت قدرةً على تجاوز ظنّيتها، والالتحام الجاد بالحقائق الكونية ... وفي هذه الحالة، كما أكد هذا البحث مراراً وتكراراً، سيكون اللقاء الحميم بين الدين والعلم ... بين ما أكده كتاب الله، وما كشفت عنه العلوم المعاصرة بعد رحلة متطاولة في فيزياء الكون. |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء الكون في المنظور القرآني (الحلقة الثالثة) : 189 - 2023/04/07 |
لقد سميت هذا البحث الذي سنقدّمه إن شاء الله في ثمان حلقات متتاليّة مدخلاً إلى بناء الكون في المنظور القرآني، وهو لا يعدو إلاّ ان يكون تمهيداً لبحوث شاملة ينفذها مجموعة من الباحثين المختصين بالعلوم القرآنية وبعلم الفيزياء الكونية (الكوزمولوجي)، وأحسب أن المعهد العالمي للفكر الإسلامي يقوم بمهمة كهذه من أجل ملء الفراغ في هذا الموضوع الذي تفرّقت به السبل ... هذا إلى جانب تناوله من قبل العديد من الباحثين في سياق الفكر الإسلامي المعاصر. إن أية مقارنة جادة بين معطيات القرآن الكريم بخصوص بناء الكون وبين كشوفات العلوم الفيزيائية والرياضية المعاصرة لابدّ أن تضع في حسبانها مبدأ إحالة هذه الكشوف على المعطيات القرآنية، وليس العكس بحالٍ من الأحوال، ذلك أن علم الله الخالق والمالك جلّ في علاه، هو غير معطيات الباحثين من علماء الفيزياء والرياضيات ... في الحالة الأولى نجدنا قبالة حقائق مطلقة يتحتم التسليم بها، وفي الثانية قبالة علوم تزداد بمرور الوقت قدرةً على تجاوز ظنّيتها، والالتحام الجاد بالحقائق الكونية ... وفي هذه الحالة، كما أكد هذا البحث مراراً وتكراراً، سيكون اللقاء الحميم بين الدين والعلم ... بين ما أكده كتاب الله، وما كشفت عنه العلوم المعاصرة بعد رحلة متطاولة في فيزياء الكون. |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء الكون في المنظور القرآني (الحلقة الثانية) : 188 - 2023/03/03 |
لقد سميت هذا البحث الذي سنقدّمه إن شاء الله في ثمان حلقات متتاليّة مدخلاً إلى بناء الكون في المنظور القرآني، وهو لا يعدو ان يكون تمهيداً لبحوث شاملة ينفذها مجموعة من الباحثين المختصين بالعلوم القرآنية وبعلم الفيزياء الكونية (الكوزمولوجي)، وأحسب أن المعهد العالمي للفكر الإسلامي يقوم بمهمة كهذه من أجل ملء الفراغ في هذا الموضوع الذي تفرّقت به السبل ... هذا إلى تناوله من قبل العديد من الباحثين في سياق الفكر الإسلامي المعاصر. إن أية مقارنة جادة بين معطيات القرآن الكريم بخصوص بناء الكون وبين كشوفات العلوم الفيزيائية والرياضية المعاصرة لابدّ أن تضع في حسبانها مبدأ إحالة هذه الكشوف على المعطيات القرآنية، وليس العكس بحالٍ من الأحوال، ذلك أن علم الله الخالق والمالك جلّ في علاه، هو غير معطيات الباحثين من علماء الفيزياء والرياضيات ... في الحالة الأولى نجدنا قبالة حقائق مطلقة يتحتم التسليم بها، وفي الثانية قبالة علوم تزداد بمرور الوقت قدرةً على تجاوز ظنّيتها، والالتحام الجاد بالحقائق الكونية ... وفي هذه الحالة، كما أكد هذا البحث مراراً وتكراراً، سيكون اللقاء الحميم بين الدين والعلم ... بين ما أكده كتاب الله، وما كشفت عنه العلوم المعاصرة بعد رحلة متطاولة في فيزياء الكون. |
اقرأ المزيد |
مدخل إلى بناء الكون في المنظور القرآني (الحلقة الأولى) : 187 - 2023/02/03 |
لقد سميت هذا البحث الذي سنقدّمه إن شاء الله في ثمان حلقات متتالية مدخلاً إلى بناء الكون في المنظور القرآني، وهو لا يعدو ان يكون تمهيداً لبحوث شاملة ينفذها مجموعة من الباحثين المختصين بالعلوم القرآنية وبعلم الفيزياء الكونية (الكوزمولوجي)، وأحسب أن المعهد العالمي للفكر الإسلامي يقوم بمهمة كهذه من أجل ملء الفراغ في هذا الموضوع الذي تفرّقت به السبل ... هذا إلى تناوله من قبل العديد من الباحثين في سياق الفكر الإسلامي المعاصر. إن أية مقارنة جادة بين معطيات القرآن الكريم بخصوص بناء الكون وبين كشوفات العلوم الفيزيائية والرياضية المعاصرة لابدّ أن تضع في حسبانها مبدأ إحالة هذه الكشوف على المعطيات القرآنية، وليس العكس بحالٍ من الأحوال، ذلك أن علم الله الخالق والمالك جلّ في علاه، هو غير معطيات الباحثين من علماء الفيزياء والرياضيات ... في الحالة الأولى نجدنا قبالة حقائق مطلقة يتحتم التسليم بها، وفي الثانية قبالة علوم تزداد بمرور الوقت قدرةً على تجاوز ظنّيتها، والالتحام الجاد بالحقائق الكونية ... وفي هذه الحالة، كما أكد هذا البحث مراراً وتكراراً، سيكون اللقاء الحميم بين الدين والعلم ... بين ما أكده كتاب الله، وما كشفت عنه العلوم المعاصرة بعد رحلة متطاولة في فيزياء الكون. |
اقرأ المزيد |